شهد عام 2025 تقدمًا غير مسبوق في قدرات الذكاء الاصطناعي، حيث تمكنت النماذج الحديثة من فهم اللغة الطبيعية بدرجة تقارب الفهم البشري.
هذا الإنجاز سيفتح آفاقًا جديدة في مجالات الرعاية الصحية، التعليم، والتقنيات الشخصية.
شهد عام 2025 تقدمًا غير مسبوق في قدرات الذكاء الاصطناعي، حيث تمكنت النماذج الحديثة من فهم اللغة الطبيعية بدرجة تقارب الفهم البشري.
هذا الإنجاز سيفتح آفاقًا جديدة في مجالات الرعاية الصحية، التعليم، والتقنيات الشخصية.